Accueil
Portail
Rechercher
Dernières images
S'enregistrer
Connexion
في شهر مارس من عام 2002 قمنا بتدشين القرية الالكترونية للمكتبة الوطنية التي كننا أنجزناها من مصلحة الأنفورماتيك للمكتبة الوطنية وأهديت برمجياتها ولواحقها من أجهزة ونظم، بديع نضم موسوعتها الشعرية، أهديت للمكتبة من قبل محمد السويدي من الامارات العربية المتحدة، في داكط يوم التدشين خبرني زميلي يحيى غيلاس بقدوم الجمع بدون بروتوكولات وكنت حطى لعلمي بدلك مسبقا وفي آخر الصفوف لأصير رفقة الوزير محمد عبو، أمام الكاميرا الكثير حراسها المختلفين مع حراس الوزراء دوما، وقدم محمد عبو تصريحاته للصحافة وتدشين القرية الالكترونية وأنا بن مالك زاير واقف بجانبه واللكاميرا تصوره لم أنتبه لغيلاس أين كان وفي المساء عدت لدار أخي علي بحرشاوة أو= عين العزراء وفي نشرة الثامنة كان محمد عبو باديا بتصريحة التاريخي على الشاشة وحده باين ولا آخر وكنت مثلما وصفت قريما منه بجواره مدشنون للقرية الالكترونية وبعد خط يكون صندوق السيبر الأنترنيت للقرية كان في يوم سابق عند بداية أمين الزاوي ديجيته للمكتبة جالسا امامي في الميكرو الثالث أن وهو عند الثاني وعبد العزيز رحابي وزير سابق للثقافة واقفا وكان صفوان مهندس كمبيوتر علوم التبريد ودكتور علم التبريد في الصف الثاني وهو من قسنطينة، بدأت البحث عن أمين الزاوي وكانه علم بدلك وقال أبحث عني في غوغل قلت نعم وجدتك ما انت ولا رازيا كتابك هاهو مقتطف منه وعند القتطف أخبار عن قنبلتين تعرض لهما امين الزاوي بوهران قبل هروبه نحو أوروبا في داك المكان كنت التقيت من هي من عائلة رئيس ماكينطوش أستاين بالجزائر ومن عائلة بوحفص مدير عام سوناطراك وكانت هناك بطاقة القارئ الوحيدة التي قرأت منها اللقب لصديقتي مونيا من برج بوعريريج وبحثت وسألت عن دارها بالقولف من عائلة بوراية وكان في دلك المكان الكتاب الكتاب ورأيت أحلام ورؤى عن أنبياء سأرويها في هدا الكتاب سي لخضر مثل ما رويت عن كسيلى
la Razzia et l'inauguration du village electronique et le travail de la femme وعمل المرأة (30.03.2010)
التأليف الثاني للمخطوط عالى طاولتي الجديدة في الدار BAN MAALAK ZYAAR
بسم الله الرحمن الرحيم السيد زاير بن مالك الساكن ببلدية المقراني دائرة سوق الخميس ولاية البويرة الموضوع تدكير بشكواي سيدي، لي عظيم الشرف أن أراسل سيادتكم الرفيعة مدكرا أياكم بشكوى قدمتها لسيادتكم المحترمة سنة 97 أو 98 قصد تعويضي عن مسكني الدي تعرض للحرق جراء العمليات العسكرية في مكافحة الارهاب حيث ماهو متداول وماكان متداول. ودلك بعد رحيل وهجرة كل سكان دشرة أولاد بن عمار(العرايف)بلدية المقراني. جماعيا بقرار جماعي. غير أنني كنت طالبا جامعيا بجامعة مولود معمري بتيزي وزو، وكان مقتل أميني الهادي طالب من سوفلات بتيزي وزو سنة 94، رغم دلك لم تعوض داري بدار أخرى في الحين، وملزم بحظور الدروس يوميا حتى نهاية السنة فكانت والدتي آخر الراحلين المهاجرين نحو الأقارب، عائدا الى غرفتي بالحي الجامعي حسناوة مع بعض الأشغال الخفيفة، حيث أنني زيادة على ما دكرت تيم الأب وأبنه الوحيد كما تثبته الوثائق المرفقة، وقد تعرضت والدتي للغم قبل العمليات المدكورة وانا أزاول دراسات علوم الكمبيوتر والأنفورماتيك بالجامعة وكلي جد ونشاط وعزيمة بكل براءة ووطنية، أكرر ووطنية تعلمناها من شيوخنا ومعلمينا وأساتدتنا الأعزاء في كل الأطوار والمستويات لأفقد كل رؤية عن ماترك والدي المتوفي وقد كنت أقرأ وثائقه المتروكة طفلا صغيرا ولا تزال في مخيلتي، أتشوق لايجادها أو استجاعها ان أمكن، وقد كنت أسترجعت شهادة الوفاة والزواج لأعمل على استرجاع مالم يكن ظائعا، اللعب مع الأطفال الكبار. سيدي وكيل الجمهورية الوطنيو والعزيمة والارادة التي دكرتها آنفا جلبت لنا صداقات وحبا وعداوة وبغضاء. مصدرا لما حصل. دات دوافع دراسية وعلمية وتجارية وحتى دينية وربما سياسية وهي الممكن الأبعد عن كل تلميد أوطالب علم، كما هو معروف دشرتنا تقع بسوفلات بلدية المقراني (الماجن) التي بها زاوية سيدي سالم ومن المرابطين حيث منه المكان الدي كانت به معارك كبرى للشيخ محمد المقراني أين سقط شهيد المؤرخة ثورته بالمقاومة الشعبية مند 1871 وليس بالتقسيم الاداري لسنة 84 وتسمية البلدية بالماجن اسم بلاد المقراني. ما يؤكد لي هادا المكتوب حادث المرور الخطير الدي تعرضت له سنة 2007 ليلة 12 جويلية قيد المعالجة الى يومنا هدا بمحكمة برج منايل تلقيت تعويضا مسبقا ب 10.000.00 دد فقط(عطلة مرضية لـ4 أشهر) وقد كان والدي تاجرا بالحراش ثم مهاجرا بفرنسا ثم تاجرا بالحراش ثم في الخير بعين بسسام من 80 الى وفاته سنة 1985 1ديسمبر وقد كان قارئا لجردة الخب مند صغره. وقد تعرضت سابقا كدلك في نفس التاريخ لمؤامرة مجهولة المصدر بتاريخ 12 جويلية 1998 حيث كنت بدار كفيلي عزيرة محمد بن قويدر -عند بداية العطلة الصيفية بداية الراخة للموسم الجديد الموسم الأخير دو مشروع التخرج والمدكرة...-شيخ الزاوية السابق، الساكن في دشرة أولاد علال قرية الشناين بلدية جباحية، لمؤامرة دات دوافع دراسية لمنسبتها لنهاية الموسم الدراسي الدي كنت ربحته في الفرع الجديد نضم المعلومات قبل بداية السنة الأخيرة لتخرجي لأتجه مباشرة الى محيط الجامعة رفقة الزملاء في ظروف دلك الموسم 1997/1998. أما شكواي المودعة لدى مصلحكم فقد تلقيت استدعاء من الشرطة حيث أستجوبت بمقر الشرطة لعين بسام حول شكواي المرفقة بصور جديدة قريبة من تاريخ الحرق وتاريخ العمليات العسكرية وتاريخ العمليات الارهابية التخريبية والاجرامية . ما يعني أن عملي والحدث كاملا مسجل بسجلات الشرطة غير أنني لم اتلق أي استدعاء آخر الى يومنا هدا. وقد أبلغني مؤخرا جناح الضبط بمحكمة عين بسام أننه لم يجد الملف، هممال نتع الريف ما يجوش لبلدياتنا يدراقونا بناتن في بلادياتنا. الرجاء اتخاد اجراءات المناسبة، بأكثر حماية أمنية لشخصي وعائلتي وأملاكي وطلباتي الادارية. حيث أنني مقبل على الزواج وقد وجدت الفتاة المناسبة وقمت بكافة تقليد الخطبة المتوارثة أبا عن جد وتقاليد التحضير لزواجي، غير ان الحريق والنزوح الجماعي وعدم تعويض عن داري بدار أخرى ما اججل مشروع نصف الدين والزواج حيث ان كل ضروفي مواتية لاتمامه مند الدراسات الجامعية وبلوغي سن الزواج المدروس عند معلمينا ب 21 سنة وأنا اليوم دو 34 سنة ولم يسبق لي أي شكل من أشكال الزواج. وفي الأخير تقبلوا مني فاثق الاحترام والتقدير داعين لكم ووالدتي بكل الخير والفلاح. المعني وثاق مرفقة أكثر من 10 وثائق ثبوتية وليس بيانية مازال البيانات والتصاميم،
التأليف الثاني للمخطوط عالى طاولتي الجديدة في الدار (28.03.2010)
Dernière édition par Admin le Mar 30 Mar - 19:55, édité 1 fois