في محاولاتي أن اتزوج واتصالي ببعض الفتيات بدى لي مشكل عويص تعاني منه الأمة الاسلامية جمعاء، علماء الاسلام لما يتحدثون عن المسألة، يدكرون من الكتاب كله دون تخصيص للمدرسة هده او تلك للشركة هده او تلك لا، للبيداء البادية هته أو تلك لا. بل لعامة المسلمين. الشكل هو مشكل دهاب المٍرأة لطلب العلم أو العمل وخروجها بدون محرم من الدار لطلب العلم أو العمل. لكن واقعا، كثير من الناس صار له من كدا أصوات، من تنهي دراستها وترفض الدهاب للعمل ومن ترفض الدهاب للمدرسة لطلب العلم كدلك. يجدونه حقا فيما اودع الله فيهن حتى صرنا وصارت الدول الاسلامية وغيرها، في بطالة انتاجية ومؤسسات متوقفة عن الانتاج. ومجاعات يغديها الله بتقوى أهل القرى ينزل عليها بركاته من السماء. وأنت عزيزي القارئ بين المسلمين والمسلمات تجد وتلحظ الفتاة مؤمنة متدينة بحجاب او بغير حجاب سواء في قراءتهن للقرآن به آمنون وخاشعون، حسن اسلامهن جميعا تجدون دلك ،واجد دلك الكاتب ابن مالك السيد ابراهيم زاير. مما أجد كدلك وبصدق لعله يسهل امر دراسة الدين لعلماء الدين. مما أجد أننه لا أرى أخبث ولا أخون لدين الله وللمسلمين جمعاء أن يصار لهم اللباس حجاب واللباس بدون حجاب مختلطات مسلمات يخرجن جميعا من ديارهن بدون محرم أجل بدون محرم وبلباس حجاب. لا اخون ولا اخبث من دلك .الفتاة البريئة تجد دلك وتتوقف عن العمل وعن طلب العلم، كارثة، تصير بانصاف عند الفتى. المصلحة التي تبدو هي: الفتاة بلباس عادي بدون حجاب ، وبزيارة المحرم رفقة في أول تنقل أول مرة. الى المكان وتعاد الرفقة رفقة أحد المحارم بتغيير المكان او مرات ومرات حتى ألفة المكان. في الشهر او مرة في العام ثم التنقل بدون محرم
مؤتمر الصومام، خروج المأة للعمل أو لطلب العلم (21.04.2010)
مؤتمر الصومام، خروج المأة للعمل أو لطلب العلم (21.04.2010)