أنساتي سيداتي وسادتي أعلمكم وقد صار المقال كدلك أنني الابن الوحيد الدي توفي لما كنت دو10 سنوات ونصف وبقنا مع والدتي نحيا بقلة الوقت والجهد المتوفر، وقد كانت لي نتائج جيدة بالمدرسة الى غاية البكالوريا ثم صارت نتائجي متقاربة مع زملاءي لكوننا في نفس المستوى بعد سن المراهقة وليس قبل، أود أن أشير انه خلال كافة مراحل الدراسة كان زملائي أثناء المداكرة والمراجعة، يجدون مستواهم كدلك يساوي مستواي البادي في النتائج غير أنه أثناء الامتحان تقل نتائجهم عني وعن بعض منا، لدلك زملائي في المدرسة كانو يتمنون ويحلمون ويخططون، مايعني أنني لم أتحايل لإخفاء أسباب نجاحي، أج يخططون أن ينجبو عند زواجهم ولدا واحدا فقط أو ربما أثنين أحسن، على القل اثنين احسن داك ما أقول. ربما هم اليوم توقفو عن الانجاب لما خططو له او ربما وقفو حتى الجماع
أؤكد لهم فهمهم ونضرتهم وداك هو اقتناعي تأكد لي عند أستاد الفلسفة قاسيمي لما بيين لنا أن مستوى الدكاء عند الانسان متقارب بين 80
120 و
أي 90 110و فقط يلزم حسن التوجيه لكن لابد من الانتباه لقلة الوقت عند أسرة قليلة العدد مثل قلة الجهد داك ما يجعل كل مشاغلنا دات معنى دون كثرة نزاعات وطوايش ما رأوه يسهل المراجعة والمداكرة والإضافات لكم
أؤكد لهم فهمهم ونضرتهم وداك هو اقتناعي تأكد لي عند أستاد الفلسفة قاسيمي لما بيين لنا أن مستوى الدكاء عند الانسان متقارب بين 80
120 و
أي 90 110و فقط يلزم حسن التوجيه لكن لابد من الانتباه لقلة الوقت عند أسرة قليلة العدد مثل قلة الجهد داك ما يجعل كل مشاغلنا دات معنى دون كثرة نزاعات وطوايش ما رأوه يسهل المراجعة والمداكرة والإضافات لكم